أعلن وزير العمل والإصلاح الإداري بالسودان، دكتور أحمد بابكر نهار، نتيجة دبلوم التلمذة الصناعية لمراكز التدريب المهني بالسودان
حيث بلغت نسبة النجاح بها 61% مقارنة بـ6% العام الماضي وجلس للامتحان 2
ألف و 944 طالباً وطالبة .
وقال الوزير نهار في مؤتمر صحفي، إن جملة الناجحين بلغت ألفاً و797 طالباً وطالبة، حيث أحرز مركز اسبارك بولاية الخرطوم المرتبة الأولى، ومركز دون بوسكو بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان المرتبة الثانية، والمحيريبة بولاية الجزيرة المرتبة الثالثة، والمركز الوطني للتدريب المهني بمحلية بحري بولاية الخرطوم المرتبة الرابعة، فيما أحرز المرتبة الخامسة مركز التدريب المهني ببورتسودان .
وأضاف أن عدد الطلاب الذين لم ينجحوا في هذه الامتحانات بلغ ألفاً و147 طالباً وطالبة، مبيناً أن عدد الطالبات اللائي جلسن لهذه الامتحانات بلغ 24 طالبة .
وأشار نهار إلى أن نظام التلمذة الصناعية يهدف إلى تخريج العمال المهرة والأكفاء القادرين على المنافسة العالمية، لذلك يتم إخضاع جميع المراكز في السودان لامتحان موحد من أجل الحصول على دبلوم التلمذة الصناعية .
وأشار إلى أن أيلولة المراكز إلى الولايات عقب الحكم الفيدرالي، أدى إلى ضعف العلاقة بين المركز ومراكز الولايات .
وقال إن تحويل بعض المراكز إلى كليات تقنية نتج عنه إهمال واضح في عمليات التدريب .
وقال الوزير نهار في مؤتمر صحفي، إن جملة الناجحين بلغت ألفاً و797 طالباً وطالبة، حيث أحرز مركز اسبارك بولاية الخرطوم المرتبة الأولى، ومركز دون بوسكو بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان المرتبة الثانية، والمحيريبة بولاية الجزيرة المرتبة الثالثة، والمركز الوطني للتدريب المهني بمحلية بحري بولاية الخرطوم المرتبة الرابعة، فيما أحرز المرتبة الخامسة مركز التدريب المهني ببورتسودان .
وأضاف أن عدد الطلاب الذين لم ينجحوا في هذه الامتحانات بلغ ألفاً و147 طالباً وطالبة، مبيناً أن عدد الطالبات اللائي جلسن لهذه الامتحانات بلغ 24 طالبة .
وأشار نهار إلى أن نظام التلمذة الصناعية يهدف إلى تخريج العمال المهرة والأكفاء القادرين على المنافسة العالمية، لذلك يتم إخضاع جميع المراكز في السودان لامتحان موحد من أجل الحصول على دبلوم التلمذة الصناعية .
وأشار إلى أن أيلولة المراكز إلى الولايات عقب الحكم الفيدرالي، أدى إلى ضعف العلاقة بين المركز ومراكز الولايات .
وقال إن تحويل بعض المراكز إلى كليات تقنية نتج عنه إهمال واضح في عمليات التدريب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق