أوضح مدير جامعة كردفان برفسيور أحمد عبدالله عجب الدور بأن الجامعة تسعي
جاهدة لتوفير خضروات ذات قيمة غذائية عالية وآمنة لمواطني الولاية عبر حزم
هندسية من خلال تجربة البيوت المحمية بالأبيض للإكتفاء الذاتي للعاملين
وتوفير بعض حاجة السوق المحلي .
واوضح عجب الدور أنه وبعد نجاح تجربة البيوت المحمية التي نفذتها إدارة الإستثمار بالجامعة أصبحت التجربة رائدة وأعطتنا طموحا كبيرا بأن نوفر خضروات أكثر أمنا وبسعر زهيد يمكن كل شرائح المجتمع من تناول الخضار .
وفي ذات السياق قال عجب الدور نحن نطرح هذه التجربة للمحليات والقطاع الخاص والمؤسسات وقطاعات الشباب والمرأة بتوفير التقانات الهندسية والتدريب في إنشاء البيوت المحمية ، ونريد تمليك الفكرة للمجتمع ليقوم بإدارة موارده في إطار توفير إنتاج الخضار بالولاية ذات فائدة غذائية وآمنة .
وحول السؤال المتعلق بقسم الإستثمار وما يقدمه من خدمات ذكر عجب الدور إن القسم يعمل في مجالات كثيرة ومتخصصة والفكرة اصلاً كانت قائمة علي كيفية إسناد العاملين بالجامعة ومساعدتهم علي ظروف الحياة فكان ميلاد إنتاج الخضروات والألبان واللحوم ، إضافة لمصنع الطوب (البلك) الذي كان الغرض منه في البداية تسوير كليات الجامعة ومؤسساتها الأخري وبعد الفراغ من ذلك ولجودة الطوب المنتج قررنا إستمراره لمساعدة العاملين في تشييد مساكنهم هذا إضافة للمركز التشخيصي بوزارة الصحة لتوطين كثير من العلاج وكل ذلك في إطار المسؤولية الإجتماعية وإمكانية مساعدة المجتمعات بما يحقق الإستمرار لكل الأطراف المستفيدة من الخدمات .
وذكر عجب الدور انهم ساعون لتطوير إعادة إنتاج نسل الماعز في السلالات النوبية لإنتاج الألبان وتستمر الدراسات لإنشاء مزرعة ضخمة بخور طقت لإنتاج البرسيم والأعلاف الأخري ، هذا بخلاف دور الجامعة في ابحاث ألبان الأبل والمساعدة في محاربة الجفاف والتصحر بإستزراع الصمغ العربي عبر الجمعيات المتخصصة .
وأكد عجب بأن الجامعة جاهزة لنقل تجربة البيوت المحمية لكل المحليات وأكد أن الجامعة تقدم الدعم الفني لتوطين انتاج كل المنتوجات الزراعية بشقيها الزراعي والحيوانى ومشتقاتها بالولاية .
واوضح عجب الدور أنه وبعد نجاح تجربة البيوت المحمية التي نفذتها إدارة الإستثمار بالجامعة أصبحت التجربة رائدة وأعطتنا طموحا كبيرا بأن نوفر خضروات أكثر أمنا وبسعر زهيد يمكن كل شرائح المجتمع من تناول الخضار .
وفي ذات السياق قال عجب الدور نحن نطرح هذه التجربة للمحليات والقطاع الخاص والمؤسسات وقطاعات الشباب والمرأة بتوفير التقانات الهندسية والتدريب في إنشاء البيوت المحمية ، ونريد تمليك الفكرة للمجتمع ليقوم بإدارة موارده في إطار توفير إنتاج الخضار بالولاية ذات فائدة غذائية وآمنة .
وحول السؤال المتعلق بقسم الإستثمار وما يقدمه من خدمات ذكر عجب الدور إن القسم يعمل في مجالات كثيرة ومتخصصة والفكرة اصلاً كانت قائمة علي كيفية إسناد العاملين بالجامعة ومساعدتهم علي ظروف الحياة فكان ميلاد إنتاج الخضروات والألبان واللحوم ، إضافة لمصنع الطوب (البلك) الذي كان الغرض منه في البداية تسوير كليات الجامعة ومؤسساتها الأخري وبعد الفراغ من ذلك ولجودة الطوب المنتج قررنا إستمراره لمساعدة العاملين في تشييد مساكنهم هذا إضافة للمركز التشخيصي بوزارة الصحة لتوطين كثير من العلاج وكل ذلك في إطار المسؤولية الإجتماعية وإمكانية مساعدة المجتمعات بما يحقق الإستمرار لكل الأطراف المستفيدة من الخدمات .
وذكر عجب الدور انهم ساعون لتطوير إعادة إنتاج نسل الماعز في السلالات النوبية لإنتاج الألبان وتستمر الدراسات لإنشاء مزرعة ضخمة بخور طقت لإنتاج البرسيم والأعلاف الأخري ، هذا بخلاف دور الجامعة في ابحاث ألبان الأبل والمساعدة في محاربة الجفاف والتصحر بإستزراع الصمغ العربي عبر الجمعيات المتخصصة .
وأكد عجب بأن الجامعة جاهزة لنقل تجربة البيوت المحمية لكل المحليات وأكد أن الجامعة تقدم الدعم الفني لتوطين انتاج كل المنتوجات الزراعية بشقيها الزراعي والحيوانى ومشتقاتها بالولاية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق