أكد وزير الدولة بوزارة الزراعة صبري الضو بخيت، أن القطاع الزراعي هو
المحرك الرئيس الذي تعتمد عليه بقية القطاعات، مشيراً إلى أهمية استضافة
السودان لاجتماعات اللجنة الفنية لبرامج المنظمة الأفريقية الآسيوية
للتنمية الريفية (اردو).
وأوضح بخيت، لدى مخاطبته اجتماعات اللجنة الفنية لبرامج المنظمة الأفريقية الآسيوية للتنمية الريفية (اردو) التي بدأت في الخرطوم، الأحد، أن السودان يحظى بموارد طبيعية تتمثل في الأراضي والمياه والتنوع الإحيائي، مما يؤهلة ليكون سلة غذاء على المستوى المحلي والإقليمي.
وأشار إلى أن الحكومة عمدت على وضع خطط استراتيجية تتوافق مع البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في أفريقيا، الذي يعمل على ترقية سكان الريف 2016-2020.
ونوَّه بخيت إلى أن البرنامج ينسجم مع البرامج الخماسي للإصلاح الاقتصادي، الذي يهدف إلى استعادة النمو الاقتصادي بوتيرة مستدامة في حدود 7% فى المتوسط سنوياً، ومعدل نمو في الناتج المحلي الإجمالي ليصل بنهاية البرامج إلى 7.1 %.
وأضاف "المنظمة تُعد من أقدم الأمثلة على تعاون الجنوب – الجنوب، وتلعب دوراً رائداً في مجال التنمية الريفية، وتخفيف حدة الفقر، من أجل الارتقاء بالمستوى المعيشي لسكان الريف".
من جانبه، أوضح الأمين العام للمنظمة المهندس وصفي حسن السريحين أن الاجتماع يعقد لمناقشة وتقييم برامج العمل السابقة، ومناقشة برامج العمل الفني للأعوام المقبلة (خلال ثلاثة أعوام).
وأوضح بخيت، لدى مخاطبته اجتماعات اللجنة الفنية لبرامج المنظمة الأفريقية الآسيوية للتنمية الريفية (اردو) التي بدأت في الخرطوم، الأحد، أن السودان يحظى بموارد طبيعية تتمثل في الأراضي والمياه والتنوع الإحيائي، مما يؤهلة ليكون سلة غذاء على المستوى المحلي والإقليمي.
وأشار إلى أن الحكومة عمدت على وضع خطط استراتيجية تتوافق مع البرنامج الشامل للتنمية الزراعية في أفريقيا، الذي يعمل على ترقية سكان الريف 2016-2020.
ونوَّه بخيت إلى أن البرنامج ينسجم مع البرامج الخماسي للإصلاح الاقتصادي، الذي يهدف إلى استعادة النمو الاقتصادي بوتيرة مستدامة في حدود 7% فى المتوسط سنوياً، ومعدل نمو في الناتج المحلي الإجمالي ليصل بنهاية البرامج إلى 7.1 %.
وأضاف "المنظمة تُعد من أقدم الأمثلة على تعاون الجنوب – الجنوب، وتلعب دوراً رائداً في مجال التنمية الريفية، وتخفيف حدة الفقر، من أجل الارتقاء بالمستوى المعيشي لسكان الريف".
من جانبه، أوضح الأمين العام للمنظمة المهندس وصفي حسن السريحين أن الاجتماع يعقد لمناقشة وتقييم برامج العمل السابقة، ومناقشة برامج العمل الفني للأعوام المقبلة (خلال ثلاثة أعوام).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق