دعا وزير الصناعة د. موسى محمد كرامة، قيادة مركز البحوث والاستشارات الصناعية وبالتنسيق مع الجامعات والمعاهد الفنية،
إلى الاهتمام بالطلاب المخترعين والمبرزين في المجال الصناعي، مبيناً أن
المركز أساس في تطوير الصناعة التي هي قاطرة الاقتصاد الوطني.
وأبدى كرامة خلال زيارته التفقدية، الأحد، برفقة وزير الدولة بوزارة الصناعة د. عبده داود سليمان، مركز البحوث والاستشارات الصناعية بالحلفايا، أبدى سعادته بمشروعات المركز. ووقف على المشروعات والأنشطة والبرامج الذي تُنفذها.
وتابع "الأمل معقود على المركز أن يتجاوز بمشروعاته وأبحاثه من حيز الدراسات إلى التطبيق العملي".
ووجَّه كرامة قيادة المركز بالاهتمام بالأبحاث التطبيقية في مجال الطاقات المتجددة، إلى جانب الاهتمام بالتدريب وبناء القدرات، ونشجيع البحث العلمي لتطوير الصناعة السودانية والاهتمام بالصناعة في الولايات وربط الولايات بالمركز عن طريق شبكة المعلومات.
من جهته، قدم وزير الدولة بوزارة الصناعة د. عبده داود سليمان شرحاً عن أهم المشروعات التي أنجزها المركز خلال العام النمصرم، والمتمثلة في تحديث المعامل البحثية، بنسبة 80%، وتطبيق الهيكل الجديد، وتنفيذ المشروع الوطني للتطوير الصناعي المستمر.
وأفاد داود بأن المحاور تشمل إتقان المستهدف تدريب 60 ألف متدرب بكل ولايات السودان، ثم محور تشغيل المصانع المتوقفة، فضلاً على نقل وتوطين التقانات.
وأبدى كرامة خلال زيارته التفقدية، الأحد، برفقة وزير الدولة بوزارة الصناعة د. عبده داود سليمان، مركز البحوث والاستشارات الصناعية بالحلفايا، أبدى سعادته بمشروعات المركز. ووقف على المشروعات والأنشطة والبرامج الذي تُنفذها.
وتابع "الأمل معقود على المركز أن يتجاوز بمشروعاته وأبحاثه من حيز الدراسات إلى التطبيق العملي".
ووجَّه كرامة قيادة المركز بالاهتمام بالأبحاث التطبيقية في مجال الطاقات المتجددة، إلى جانب الاهتمام بالتدريب وبناء القدرات، ونشجيع البحث العلمي لتطوير الصناعة السودانية والاهتمام بالصناعة في الولايات وربط الولايات بالمركز عن طريق شبكة المعلومات.
من جهته، قدم وزير الدولة بوزارة الصناعة د. عبده داود سليمان شرحاً عن أهم المشروعات التي أنجزها المركز خلال العام النمصرم، والمتمثلة في تحديث المعامل البحثية، بنسبة 80%، وتطبيق الهيكل الجديد، وتنفيذ المشروع الوطني للتطوير الصناعي المستمر.
وأفاد داود بأن المحاور تشمل إتقان المستهدف تدريب 60 ألف متدرب بكل ولايات السودان، ثم محور تشغيل المصانع المتوقفة، فضلاً على نقل وتوطين التقانات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق