وقَّعت حكومة السودان والأمم المتحدة، الأربعاء، على وثيقة عمل المساعدات
التنموية للأمم المتحدة للأعوام 2018 - 2021م، وهو الإطار التخطيطي للتعاون
التنموي للأمم المتحدة في السودان على مدى السنوات الأربع المقبلة، بحجم
تمويل بلغ 1.4 مليار دولار.
ووقَّع عن حكومة السودان وزير التعاون الدولي عثمان أحمد فضل واش، فيما وقع عن الأمم المتحدة منسقة الأمم المتحدة المقيم للشؤون التنموية والإنسانية مارتا رويدس.
من جانبها، قالت مارتا روديس، لدى مخاطبتها التوقيع، إن عمل الأمم المتحدة للمساعدات التنموية يمثل فرصة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في السودان، ودعمها بشكل وثيق مع الطموحات الأساسية لخطط التنمية الوطنية في السودان.
وأشاد وزير التعاون واش بالتعاون بين السودان والأمم المتحدة ومساهمتها في دعم التنمية في السودان، مشيراً إلى الجهود المشتركة بين حكومة السودان والأمم المتحدة.
وأعرب عن تقديره للشركاء في إكمال هذا العمل الكبير، مشيراً إلى أن الإطار ركَّز على الأولويات لتحقيق التنمية المستدامة وزيادة الإنتاج، مشيراً إلى الدور المهم للقطاع الخاص.
وأضاف: "يساعد هذا الإطار في تضمين التحديات التي تواجه قضايا التنمية المستدامة والعمل الاجتماعي بالسودان، بما يشمل قضايا النزوح ومعالجة آثاره، كالهجرة واللجوء، وتبعات ذلك على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية".
ووقَّع عن حكومة السودان وزير التعاون الدولي عثمان أحمد فضل واش، فيما وقع عن الأمم المتحدة منسقة الأمم المتحدة المقيم للشؤون التنموية والإنسانية مارتا رويدس.
من جانبها، قالت مارتا روديس، لدى مخاطبتها التوقيع، إن عمل الأمم المتحدة للمساعدات التنموية يمثل فرصة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في السودان، ودعمها بشكل وثيق مع الطموحات الأساسية لخطط التنمية الوطنية في السودان.
وأشاد وزير التعاون واش بالتعاون بين السودان والأمم المتحدة ومساهمتها في دعم التنمية في السودان، مشيراً إلى الجهود المشتركة بين حكومة السودان والأمم المتحدة.
وأعرب عن تقديره للشركاء في إكمال هذا العمل الكبير، مشيراً إلى أن الإطار ركَّز على الأولويات لتحقيق التنمية المستدامة وزيادة الإنتاج، مشيراً إلى الدور المهم للقطاع الخاص.
وأضاف: "يساعد هذا الإطار في تضمين التحديات التي تواجه قضايا التنمية المستدامة والعمل الاجتماعي بالسودان، بما يشمل قضايا النزوح ومعالجة آثاره، كالهجرة واللجوء، وتبعات ذلك على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق