أعلنت اللجنة التنفيذية للمؤتمر العربي لإعادة الإعمار والتنمية بالسودان،
استلام 114مشروعاً تنموياً استثمارياً وفق معايير منهجية تحقق الأهداف
الاستراتيجية والبرنامج الخماسي، ومن المقرر تسليم تلك المشروعات للنائب
الأول لرئيس الجمهورية، بكري حسن صالح، رئيس الوزراء القومي.
وقالت وزيرة الرعاية، مشاعر الدولب، رئيسة اللجنة خلال مخاطبتها، الثلاثاء، الورشة التحضيرية لمشروعات المؤتمر، إن قضايا التنمية والسلام ظلت حاضرة في الأجندة العربية وتمت مناقشتها في اجتماعات القمة العربية كافة.
وأكدت الدولب على وقوف الجامعة العربية مع قضايا السودان، وأن البلاد تمر بمرحلة تاريخية في تحقيق الاستقرار السياسي بتنفيذ مخرجات الحوار، ودعت الجميع للانخراط وتضافر الجهود وفق رؤية شاملة تتبناها الدولة حالياً بالانتقال من مرحلة الإغاثة للإعمار والتنمية ومعالجة آثار الحرب والنزاعات.
وأضافت" البداية ستكون بالمناطق الأكثر تأثراً بالحرب والشرائح الضعيفة خاصة النازحين، وأن النهضة المرتقبة ستكون اجتماعية اقتصادية شاملة".
وأكدت الوزيرة أن البلاد تمضي مع الولايات المتحدة الأمريكية نحو فك الحصار كلياً، وأشارت الدولب لإعلان المملكة العربية السعودية رعايتها للمؤتمر باسم الجامعة العربية.
وفي السياق أفاد وكيل وزارة التعاون، الطاهر إيدام، رئيس لجنة المشروعات، أن اختيار المشروعات ركز على مجالات الصحة والتعليم والمياه، وكفالة الأيتام ونزع السلاح وإعادة الدمج، والنازحين والعائدين والمتأثرين بالحرب.
وأشار إيدام لإقامة مشروعات إدرار الدخل للمواطنين والمشروعات الاستثمارية، وأن هناك معايير وموجهات محددة للاختيار، مبيناً أن اللجنة تلقت 389 مشروعاً تنموياً وأكثر من 250 مشروعاً استثمارياً أجيزت منها 114 مشروعاً، والفترة المقبلة ستشهد استلام مزيد من المشروعات.
وقالت وزيرة الرعاية، مشاعر الدولب، رئيسة اللجنة خلال مخاطبتها، الثلاثاء، الورشة التحضيرية لمشروعات المؤتمر، إن قضايا التنمية والسلام ظلت حاضرة في الأجندة العربية وتمت مناقشتها في اجتماعات القمة العربية كافة.
وأكدت الدولب على وقوف الجامعة العربية مع قضايا السودان، وأن البلاد تمر بمرحلة تاريخية في تحقيق الاستقرار السياسي بتنفيذ مخرجات الحوار، ودعت الجميع للانخراط وتضافر الجهود وفق رؤية شاملة تتبناها الدولة حالياً بالانتقال من مرحلة الإغاثة للإعمار والتنمية ومعالجة آثار الحرب والنزاعات.
وأضافت" البداية ستكون بالمناطق الأكثر تأثراً بالحرب والشرائح الضعيفة خاصة النازحين، وأن النهضة المرتقبة ستكون اجتماعية اقتصادية شاملة".
وأكدت الوزيرة أن البلاد تمضي مع الولايات المتحدة الأمريكية نحو فك الحصار كلياً، وأشارت الدولب لإعلان المملكة العربية السعودية رعايتها للمؤتمر باسم الجامعة العربية.
وفي السياق أفاد وكيل وزارة التعاون، الطاهر إيدام، رئيس لجنة المشروعات، أن اختيار المشروعات ركز على مجالات الصحة والتعليم والمياه، وكفالة الأيتام ونزع السلاح وإعادة الدمج، والنازحين والعائدين والمتأثرين بالحرب.
وأشار إيدام لإقامة مشروعات إدرار الدخل للمواطنين والمشروعات الاستثمارية، وأن هناك معايير وموجهات محددة للاختيار، مبيناً أن اللجنة تلقت 389 مشروعاً تنموياً وأكثر من 250 مشروعاً استثمارياً أجيزت منها 114 مشروعاً، والفترة المقبلة ستشهد استلام مزيد من المشروعات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق