طالب وزير ديوان الحكم الاتحادي، فيصل حسن، الشباب بضرورة العمل تحقيقاً
لزيادة الإنتاج والإنتاجية وتعزيز الوحدة الوطنية من أجل سودان ينعم
بالاستقرار، مبيناً أن الشباب هم صناع الاستقلال ومستقبل السودان ويمثلون
شريحة هامة في المجتمع .
وامتدح حسن ذلك لدى مخاطبته الإثنين، بمقر الوزارة، الاحتفال الذي نظمه الاتحاد الوطني للشباب السوداني، بالتعاون مع اللجنة العليا للاحتفال بالعيد الـ"61" لاستقلال السودان، دور الشباب الفعّال في قيادة التغيير داخل البرلمان في 19 ديسمبر .
وأوضح بأن الحركة الشبابية وتدافع الأفكار والمبادرات للانفكاك من يد المستعمر، كانت ثماره في قطف زهرة الاستقلال في يناير عام 1956، وأضاف "الاستقلال حدث تاريخي وذكرى غالية على السودانيين"، محيياً نضالات الرعيل الأول من صُناع المجد الوطني .
وقال رئيس الاتحاد الوطني للشباب السوداني، الدكتور شوقار بشار، إن هذا الاحتفال يهدف إلى تعزيز القيم وسط الشاب بمواقع العمل، بالإضافة إلى النهوض بالشباب في مختلف المجالات، مبيناً أن المرحلة المقبلة سيكون للشباب فيها دور فاعل لتحقيق الاستقرار من خلال المشروع الشبابي للبناء الوطني .
ولفت بشار إلى أن الاهتمام بدعم مشروعات الشباب بمواقع العمل، يأتي في سياق تحقيق التنمية للشباب لبناء الوطن، وتفجير مواهبهم وإبداعاتهم في الوزارات والمؤسسات الحكومية بما يعود لصالح دفع حركة الإنتاج الكلي بالبلاد .
وامتدح حسن ذلك لدى مخاطبته الإثنين، بمقر الوزارة، الاحتفال الذي نظمه الاتحاد الوطني للشباب السوداني، بالتعاون مع اللجنة العليا للاحتفال بالعيد الـ"61" لاستقلال السودان، دور الشباب الفعّال في قيادة التغيير داخل البرلمان في 19 ديسمبر .
وأوضح بأن الحركة الشبابية وتدافع الأفكار والمبادرات للانفكاك من يد المستعمر، كانت ثماره في قطف زهرة الاستقلال في يناير عام 1956، وأضاف "الاستقلال حدث تاريخي وذكرى غالية على السودانيين"، محيياً نضالات الرعيل الأول من صُناع المجد الوطني .
وقال رئيس الاتحاد الوطني للشباب السوداني، الدكتور شوقار بشار، إن هذا الاحتفال يهدف إلى تعزيز القيم وسط الشاب بمواقع العمل، بالإضافة إلى النهوض بالشباب في مختلف المجالات، مبيناً أن المرحلة المقبلة سيكون للشباب فيها دور فاعل لتحقيق الاستقرار من خلال المشروع الشبابي للبناء الوطني .
ولفت بشار إلى أن الاهتمام بدعم مشروعات الشباب بمواقع العمل، يأتي في سياق تحقيق التنمية للشباب لبناء الوطن، وتفجير مواهبهم وإبداعاتهم في الوزارات والمؤسسات الحكومية بما يعود لصالح دفع حركة الإنتاج الكلي بالبلاد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق