أعلن وزير المالية السوداني، بدرالدين محمود، العزم على بحث معالجة الديون
الخارجية للبلاد مع كبار الدائنين، على هامش اجتماعات الربيع بواشنطن، الذي
سينعقد في الفترة من 21 إلى 23 أبريل المقبل بالولايات المتحدة الأميركية.
وتشير إحصائيات غير رسمية، أن ديون السودان الخارجية تقارب 55 مليار دولار، تشمل مديونا عربية تبلغ عشرة مليارات دولار، أي ما يعادل 450 تريليون جنيه سوداني.
وقال محمود، خلال تصريحات صحفية، عقب اللقاء الأحد بالخرطوم، مع ممثل البنك الدولي بالخرطوم اكسافير فارتادو، إنهم سيشرعون في توفير المعلومات والبيانات حول الديون الخارجية، وإعداد ورقة حولها لتقديمها خلال الاجتماع مع الدائنين.
وطلب وزير المالية، من ممثل البنك الدولي بمساعدة بلاده لتطبيع علاقتها مع المجتمع الدولي، ودمج اقتصاده في الاقتصاد العالمي، والتطبيع بين المصارف السودانية والأميركية، وتسهيل عمليات التحويلات المالية والتبادل التجاري.
يُشار إلى أن الآلاف من المسؤولين الحكوميين ومنظمات المجتمع المدني ومدعوين من الأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص، يحتشدون في واشنطن في كل عام، لحضور اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
وتشير إحصائيات غير رسمية، أن ديون السودان الخارجية تقارب 55 مليار دولار، تشمل مديونا عربية تبلغ عشرة مليارات دولار، أي ما يعادل 450 تريليون جنيه سوداني.
وقال محمود، خلال تصريحات صحفية، عقب اللقاء الأحد بالخرطوم، مع ممثل البنك الدولي بالخرطوم اكسافير فارتادو، إنهم سيشرعون في توفير المعلومات والبيانات حول الديون الخارجية، وإعداد ورقة حولها لتقديمها خلال الاجتماع مع الدائنين.
وطلب وزير المالية، من ممثل البنك الدولي بمساعدة بلاده لتطبيع علاقتها مع المجتمع الدولي، ودمج اقتصاده في الاقتصاد العالمي، والتطبيع بين المصارف السودانية والأميركية، وتسهيل عمليات التحويلات المالية والتبادل التجاري.
يُشار إلى أن الآلاف من المسؤولين الحكوميين ومنظمات المجتمع المدني ومدعوين من الأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص، يحتشدون في واشنطن في كل عام، لحضور اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق