بحث الاستاذ اسامة فيصل وزير الدولة بوزارة الاستثمار فرص ومجالات
الاستثمار فى السودان وتقوية علاقات التعاون الاقتصادى المشترك مع صربيا.
جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه صباح اليوم وزير الدولة بوزارة الخارجية الصربية السيد (نيمانجا استفانويس) والوفد المرافق له.
وتطرق اللقاء للعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة كما تناول القضايا الاستثمارية والاقتصادية وتبادل الخبرات وعقد اللقاءات المشتركة بين القطاع الخاص فى البلدين .
واستعرض وزير الدولة بالاستثمار فرص ومجالات الاستثمار فى السودان خاصة فى القطاع الزراعى الذى توليه الدولة اهتماما خاصا لارتباطه بقضية الأمن الغذائى مشيرا الى الفرص الواسعة التى يتمتع بها السودان فى مجالات الانتاج الزراعى والحيوانى بجانب قطاعات المعادن والبترول والصناعات التحويلية مؤكدا حرص الدولة على تهيئة مناخ الاستثمار عبر القوانين والضمانات وتسهيل الاجراءات ، مرحبا برجال المال والاعمال والشركات من دولة صربيا .
من جهته أبدى وزير الدولة بالخارجية الصربية رغبة بلاده بحث فرص الاستثمار فى السودان وتقوية علاقات التعاون الاقتصادى المشترك مؤكدا على أهمية تبادل الزيارات وعقد اللقاءات المشتركة بهدف الوصول الى تفاهمات للتعاون الاستثمارى بين البلدين .
جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه صباح اليوم وزير الدولة بوزارة الخارجية الصربية السيد (نيمانجا استفانويس) والوفد المرافق له.
وتطرق اللقاء للعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة كما تناول القضايا الاستثمارية والاقتصادية وتبادل الخبرات وعقد اللقاءات المشتركة بين القطاع الخاص فى البلدين .
واستعرض وزير الدولة بالاستثمار فرص ومجالات الاستثمار فى السودان خاصة فى القطاع الزراعى الذى توليه الدولة اهتماما خاصا لارتباطه بقضية الأمن الغذائى مشيرا الى الفرص الواسعة التى يتمتع بها السودان فى مجالات الانتاج الزراعى والحيوانى بجانب قطاعات المعادن والبترول والصناعات التحويلية مؤكدا حرص الدولة على تهيئة مناخ الاستثمار عبر القوانين والضمانات وتسهيل الاجراءات ، مرحبا برجال المال والاعمال والشركات من دولة صربيا .
من جهته أبدى وزير الدولة بالخارجية الصربية رغبة بلاده بحث فرص الاستثمار فى السودان وتقوية علاقات التعاون الاقتصادى المشترك مؤكدا على أهمية تبادل الزيارات وعقد اللقاءات المشتركة بهدف الوصول الى تفاهمات للتعاون الاستثمارى بين البلدين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق