يعقد المؤتمر القومي للثروة الحيوانية بقاعة الصداقة بالخرطوم يومي 18-17
فبراير الحالي برعاية رئيس الجمهورية وتشريف النائب الاول لرئيس الجمهورية
رئيس مجلس الوزراء القومي ويأتي تحت شعار(لثروة الحيوانية أمن غذائي
ودعامة للاقتصاد الوطني) بمشاركة الشركاء في قطاع الثروة الحيوانية بالمركز
والولايات والقطاع الخاص وعدد من الدول العربية والإفريقية والمنظمات
الإقليمية والعالمية، ويقام خلال المؤتمر معرض لمنتجات الثروة الحيوانية.
وأوضحت اللجنة العليا للإعداد للمؤتمر في اجتماعها موخرا برئاسة الأستاذ بشارة جمعة أرور وزير الثروة الحيوانية أن المؤتمر يناقش ثلاثة عشر ورقة تخص القضايا التي تهم قطاع الثروة الحيوانية.
وأكدت أهمية الارتقاء بالثروة الحيوانية والإستفادة منها من خلال الشراكات الداخلية والخارجية وأمتلاك التقنيات الحديثة بجانب الإستفادة من التجارب والخبرات المختلفة في مجال الثروة الحيوانية.
وأشارت إلى أن الدولة تعول كثيرا على قطاع الثروة الحيوانية كذراع مهم للاقتصاد الوطني والأمن الغذائي للمواطنين.
ويهدف المؤتمر لإبراز أهمية الثروة الحيوانية اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وتحقيق مبادرة رئيس الجمهورية للأمن الغذائي العربي واستعراض قضايا الثروة الحيوانية الصحية والتمويلية والمعوقات التي تعترض مسيرتها واقتراح الحلول اللازمة لها، وإبراز أهمية دور البحوث في تنمية وتطوير القطاع والاهتمام بحفظ الموارد والسلالات تعضيداً لزيادة الإنتاج والإنتاجية وبلورة دور الثروة الحيوانية في الاستثمار التنموي وتأكيد دور القطاع الخاص كشريك فاعل مع رصيفه القطاع العام.
وأوضحت اللجنة العليا للإعداد للمؤتمر في اجتماعها موخرا برئاسة الأستاذ بشارة جمعة أرور وزير الثروة الحيوانية أن المؤتمر يناقش ثلاثة عشر ورقة تخص القضايا التي تهم قطاع الثروة الحيوانية.
وأكدت أهمية الارتقاء بالثروة الحيوانية والإستفادة منها من خلال الشراكات الداخلية والخارجية وأمتلاك التقنيات الحديثة بجانب الإستفادة من التجارب والخبرات المختلفة في مجال الثروة الحيوانية.
وأشارت إلى أن الدولة تعول كثيرا على قطاع الثروة الحيوانية كذراع مهم للاقتصاد الوطني والأمن الغذائي للمواطنين.
ويهدف المؤتمر لإبراز أهمية الثروة الحيوانية اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً وتحقيق مبادرة رئيس الجمهورية للأمن الغذائي العربي واستعراض قضايا الثروة الحيوانية الصحية والتمويلية والمعوقات التي تعترض مسيرتها واقتراح الحلول اللازمة لها، وإبراز أهمية دور البحوث في تنمية وتطوير القطاع والاهتمام بحفظ الموارد والسلالات تعضيداً لزيادة الإنتاج والإنتاجية وبلورة دور الثروة الحيوانية في الاستثمار التنموي وتأكيد دور القطاع الخاص كشريك فاعل مع رصيفه القطاع العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق