طالب الخبير الاقتصادي أ.د. الكندي يوسف، بالحد من الوجود الأجنبي في
التجارة باعتبار أن الأجانب يصدرون سلعهم إلى الأسواق الخارجية دون إعادة
حصائل هذه الصادرات إلى خزينة البلاد، مما ينعكس سلباً على مجمل الأوضاع
الاقتصادية.
وطالب يوسف، وهو أستاذ للاقتصاد بالجامعات السودانية، المصارف السودانية باستغلال الموارد المتاحة من النقد الأجنبي وفقاً للاستخدامات التي حددها بنك السودان منعاً لإهدارها بعيداً عن مصلحة المواطنين.
وأشاد بتوجهات بنك السودان لإعادة التوازن لسوق النقد الأجنبي، مشيراً إلى الجهود التي ظل يبذلها البنك المركزي لتمكين القطاع الخاص السوداني من استيراد السلع الأساسية للمواطنين وتعظيم دوره في هذا الاتجاه.
ونوه إلى دور القطاع الخاص في استقرار سعر صرف الدولار مقابل العملة الوطنية، داعياً الحكومة إلى دعم القطاع الخاص لمواصلة دوره في قيادة عجلة التنمية.
وطالب يوسف، وهو أستاذ للاقتصاد بالجامعات السودانية، المصارف السودانية باستغلال الموارد المتاحة من النقد الأجنبي وفقاً للاستخدامات التي حددها بنك السودان منعاً لإهدارها بعيداً عن مصلحة المواطنين.
وأشاد بتوجهات بنك السودان لإعادة التوازن لسوق النقد الأجنبي، مشيراً إلى الجهود التي ظل يبذلها البنك المركزي لتمكين القطاع الخاص السوداني من استيراد السلع الأساسية للمواطنين وتعظيم دوره في هذا الاتجاه.
ونوه إلى دور القطاع الخاص في استقرار سعر صرف الدولار مقابل العملة الوطنية، داعياً الحكومة إلى دعم القطاع الخاص لمواصلة دوره في قيادة عجلة التنمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق