قال وزير الاستثمار، مبارك الفاضل المهدي، إن السودان يجري محادثات مع شركة
"سكاتك سولار" النرويجية، لإقامة أكبر مزارعها للطاقة الشمسية، يبلغ الحد
الأدنى لقدرتها الإنتاجية 400 ميغاواط بتكلفة قد تصل نحو 450 مليون دولار.
وأوضح أن وفداً سودانياً برئاسته اجتمع مع مسؤولي "سكاتك سولار" الأسبوع الماضي خلال قمة للأعمال في أوسلو، حيث جرى بحث المزرعة الشمسية المحتملة البالغ الحد الأدنى لقدرتها الإنتاجية 400 ميغاواط.
وقال المهدي "دعوناهم إلى المجيء لمناقشة اتفاق تقاسم الكهرباء، وأبلغناهم أننا لا نسعى لمشاريع صغيرة، وقالوا إن البداية الأولى لهم قد تبلغ 400 ميغاواط".
وأشار إلى أن قدرة إنتاج الكهرباء في السودان، التي تقل عن ثلاثة آلاف ميغاواط بقليل، غير كافية لتلبية الطلب في البلاد، وأن الكهرباء تصل إلى نحو 40% فقط من سكانها، وأن بلاده تريد إنتاج المزيد من الكهرباء.
وتابع المهدي "بالنظر إلى نمو الطلب، نحتاج على الأقل إضافة خمسة آلاف ميغاواط جديدة في البلاد، الطاقة المتجددة هي المفضلة لنا".
وأضاف أنه إذا تم المشروع، فإن المزرعة الشمسية البالغة قدرتها 400 ميغاواط قد تكلف نحو 450 مليون دولار، وأن السودان مستعد لتسليم اتفاق شراء الكهرباء إلى "سكاتك سولار"، آملاً في إقامة المحطة وتشغيلها في غضون عام من إبرام الاتفاق.
وأوضح أن وفداً سودانياً برئاسته اجتمع مع مسؤولي "سكاتك سولار" الأسبوع الماضي خلال قمة للأعمال في أوسلو، حيث جرى بحث المزرعة الشمسية المحتملة البالغ الحد الأدنى لقدرتها الإنتاجية 400 ميغاواط.
وقال المهدي "دعوناهم إلى المجيء لمناقشة اتفاق تقاسم الكهرباء، وأبلغناهم أننا لا نسعى لمشاريع صغيرة، وقالوا إن البداية الأولى لهم قد تبلغ 400 ميغاواط".
وأشار إلى أن قدرة إنتاج الكهرباء في السودان، التي تقل عن ثلاثة آلاف ميغاواط بقليل، غير كافية لتلبية الطلب في البلاد، وأن الكهرباء تصل إلى نحو 40% فقط من سكانها، وأن بلاده تريد إنتاج المزيد من الكهرباء.
وتابع المهدي "بالنظر إلى نمو الطلب، نحتاج على الأقل إضافة خمسة آلاف ميغاواط جديدة في البلاد، الطاقة المتجددة هي المفضلة لنا".
وأضاف أنه إذا تم المشروع، فإن المزرعة الشمسية البالغة قدرتها 400 ميغاواط قد تكلف نحو 450 مليون دولار، وأن السودان مستعد لتسليم اتفاق شراء الكهرباء إلى "سكاتك سولار"، آملاً في إقامة المحطة وتشغيلها في غضون عام من إبرام الاتفاق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق