أنهى مؤتمر آفاق التعاون العربي الأفريقي الصيني أعماله، ليل الأربعاء، في
قاعة أفريقيا للمؤتمرات بجامعة أفريقيا العالمية في الخرطوم وأصدر توصياته،
والمؤتمر نظمه مركز البحوث والدراسات الأفريقية بالتعاون مع رابطة جمعيات
الصداقة الصينية العربية.
وقدم مدير مركز البحوث والدراسات الأفريقية باعزيز علي بن علي الفكي رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر التوصيات المؤتمر التي أبرزها التشديد، على أهمية إحياء طريق الحرير البري والبحري لما له من أثر استراتيجي واقتصادي في المنطقتين العربية والأفريقية.
ودعا المؤتمر إلى قيام جامعة الصين في السودان على غرار الجامعة الأميركية والجامعة البريطانية في المنطقة العربية نسبة لموقعه الجغرافي باعتباره بوابة العالم نحو أفريقيا كذلك لوجود جامعة أفريقيا العالمية بالسودان.
ونادت التوصيات بإنشاء مؤسسات شراكة بين الأطراف كافة التي يمثلها المؤتمر، بجانب قيام شراكات ومؤسسات أكاديمية بين الصين والدول العربية والأفريقية خاصة مع جامعة أفريقيا العالمية.
وأوصى المؤتمر بتعزيز مسيرة التعاضد السياسي والثقافي والاقتصادي بين الصين والعالم العربي، والاتفاق على ترجمة الكلمات الرسمية في افتتاحية المؤتمر للغة الصينية والإنجليزية وأن تكون إحدى وثائق المؤتمر الأساسية.
وقدم مدير مركز البحوث والدراسات الأفريقية باعزيز علي بن علي الفكي رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر التوصيات المؤتمر التي أبرزها التشديد، على أهمية إحياء طريق الحرير البري والبحري لما له من أثر استراتيجي واقتصادي في المنطقتين العربية والأفريقية.
ودعا المؤتمر إلى قيام جامعة الصين في السودان على غرار الجامعة الأميركية والجامعة البريطانية في المنطقة العربية نسبة لموقعه الجغرافي باعتباره بوابة العالم نحو أفريقيا كذلك لوجود جامعة أفريقيا العالمية بالسودان.
ونادت التوصيات بإنشاء مؤسسات شراكة بين الأطراف كافة التي يمثلها المؤتمر، بجانب قيام شراكات ومؤسسات أكاديمية بين الصين والدول العربية والأفريقية خاصة مع جامعة أفريقيا العالمية.
وأوصى المؤتمر بتعزيز مسيرة التعاضد السياسي والثقافي والاقتصادي بين الصين والعالم العربي، والاتفاق على ترجمة الكلمات الرسمية في افتتاحية المؤتمر للغة الصينية والإنجليزية وأن تكون إحدى وثائق المؤتمر الأساسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق