أكد د. عبد الرحمن ضرار وزير الدولة بوزارة المالية والتخطيط والاقتصادي
إهتمام الحكومة بتعزيز فرص التمكين الاقتصادي للمرأة ، مشيداً بجهودها
المباشرة وغير المباشرة في دعم الاقتصاد الوطني .
وأشار لدى إفتتاحه معرض المرأة للمشغولات اليدوية والمنتجات الوطنية في إطار إحتفال وحدة النوع بالوزارة باليوم العالمي للمرأة العاملة أشار إلى دعم المرأة المباشر للاقتصاد بتطوير الأداء وزيادة الإنتاج مع السعي لرفع مستوى معيشة الأسرة .
من جهتها أكدت الأستاذة منى أبو حراز وكيل المالية على أهمية العمل المهني والحرفي ورفده للاقتصاد بزيادة الإنتاج النوعي وفتح فرص العمل المدر للدخل بما يسهم في تعزيز مبادئ الإعتماد على الذات وتوظيف الموارد وتنويع مصادر الدخل .
من جانبها أوضحت الاستاذة سناء محمد صلاح مدير وحدة النوع الاجتماعي بالوزارة أن الاحتفال يأتي تحت شعار ( نحو تمكين إقتصادي للمرأة ) مستعرضة ريادة المرأة السودانية لمجالات الانتاج المختلفة من بينها الانتاج الزراعي والصناعي والحرفي مؤكدة إهتمام الحكومات الوطنية الأولى بربط حركة تعليم البنات بالأهداف القومية والتنموية مشيرة الى فتح أول مدرسة للتمريض في السودان في العام 1920م ، مشيدة بالجهود المبذولة لتمكين المرأة اقتصادياً وتطوير قدراتها الداعمة للإقتصاد بجانب السعي لتحقيق أهداف الألفية الانمائية في مجال خفض وفيات الأمهات .
وأشار لدى إفتتاحه معرض المرأة للمشغولات اليدوية والمنتجات الوطنية في إطار إحتفال وحدة النوع بالوزارة باليوم العالمي للمرأة العاملة أشار إلى دعم المرأة المباشر للاقتصاد بتطوير الأداء وزيادة الإنتاج مع السعي لرفع مستوى معيشة الأسرة .
من جهتها أكدت الأستاذة منى أبو حراز وكيل المالية على أهمية العمل المهني والحرفي ورفده للاقتصاد بزيادة الإنتاج النوعي وفتح فرص العمل المدر للدخل بما يسهم في تعزيز مبادئ الإعتماد على الذات وتوظيف الموارد وتنويع مصادر الدخل .
من جانبها أوضحت الاستاذة سناء محمد صلاح مدير وحدة النوع الاجتماعي بالوزارة أن الاحتفال يأتي تحت شعار ( نحو تمكين إقتصادي للمرأة ) مستعرضة ريادة المرأة السودانية لمجالات الانتاج المختلفة من بينها الانتاج الزراعي والصناعي والحرفي مؤكدة إهتمام الحكومات الوطنية الأولى بربط حركة تعليم البنات بالأهداف القومية والتنموية مشيرة الى فتح أول مدرسة للتمريض في السودان في العام 1920م ، مشيدة بالجهود المبذولة لتمكين المرأة اقتصادياً وتطوير قدراتها الداعمة للإقتصاد بجانب السعي لتحقيق أهداف الألفية الانمائية في مجال خفض وفيات الأمهات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق