اكد عبدالرحمن حسن عبد الرحمن محافظ بنك السودان المركزى سعى الحكومة
لتعزيز الصادرات السودانية وفى مقدمتها الحبوب الزيتية، منوها الى عودة
السودان الى موقعه الريادى فى الأسواق العالمية بعد الطفرة الإنتاجية
لمحاصيل السمسم والفول السودانى وزهرة الشمس بفضل التخطيط السليم على
المستويين الاتحادى والولائى وتوفير التمويل لمدخلات الإنتاج وتوفير
الأسمدة عبر البنك الزراعى .
وأعلن خلال مخاطبته اليوم بفندق كورنثيا بالخرطوم المؤتمر العالمى الثانى لمناقشة انتاج وتسويق الحبوب الزيتية دخول قطاع المصارف فى الاستعداد للعروة الصيفية بعد حصاد محصولات العروة الشتوية، مشددا على أهمية التركيز على التسويق والقيمة المضافة للصادرات السودانية ووضع سياسات تشجيعية للمصدرين .
وشدد على ضرورة جعل عائدات الصادرات الزراعية مستديمة وليس موسمية وتوفير عامل الاستقرار لسوق النقد الاجنبى وتشجيع المنتج من خلال اعلان اسعار تركيز لمحصولات الذرة يصل سعر الجوال الى 250 جنيه وقنطار السمسم بمبلغ 500جنيه .
من جهته قال يوسف محمد يوسف رئيس الغرفة التجارية ان المؤتمر العالمى الثانى لمناقشة انتاج وتسويق الحبوب الزيتية فرصة لتشجيع المنتجين والمصدرين وتوقيع مذكرات تفاهم مع الغرف النظيرة فى كل من الهند والصين وأثيوبيا.
ودعا الحكومة الى تبنى سياسات لدعم المنتج والغاء الرسوم والضرائب المفروضة على القطاع الزراعى وإلغاء ضريبة الاعمال واعادة مجالس السلع .
وأعلن خلال مخاطبته اليوم بفندق كورنثيا بالخرطوم المؤتمر العالمى الثانى لمناقشة انتاج وتسويق الحبوب الزيتية دخول قطاع المصارف فى الاستعداد للعروة الصيفية بعد حصاد محصولات العروة الشتوية، مشددا على أهمية التركيز على التسويق والقيمة المضافة للصادرات السودانية ووضع سياسات تشجيعية للمصدرين .
وشدد على ضرورة جعل عائدات الصادرات الزراعية مستديمة وليس موسمية وتوفير عامل الاستقرار لسوق النقد الاجنبى وتشجيع المنتج من خلال اعلان اسعار تركيز لمحصولات الذرة يصل سعر الجوال الى 250 جنيه وقنطار السمسم بمبلغ 500جنيه .
من جهته قال يوسف محمد يوسف رئيس الغرفة التجارية ان المؤتمر العالمى الثانى لمناقشة انتاج وتسويق الحبوب الزيتية فرصة لتشجيع المنتجين والمصدرين وتوقيع مذكرات تفاهم مع الغرف النظيرة فى كل من الهند والصين وأثيوبيا.
ودعا الحكومة الى تبنى سياسات لدعم المنتج والغاء الرسوم والضرائب المفروضة على القطاع الزراعى وإلغاء ضريبة الاعمال واعادة مجالس السلع .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق