اطلع د. عبد الرحمن ضرار وزير الدولة بوزارة المالية على الجهود التي
تبذلها وزارة الثروة الحيوانية والسمكية لترقية صادرتها التي بلغت حتى
الآن 4,250 مليون رأس وحققت مبلغ 6,7 مليون دولار لتصل إلى 4,700 مليون رأس
بنهاية العام وتحقق مبلغ 7,20 مليون دولار.
وأكد د.ضرار خلال لقائه د. فيصل حسن إبراهيم وزير الثروة الحيوانية والسمكية اليوم بحضور وكيل زاره المالية مصطفي يوسف حولي علي أهمية تطوير قطاع الثروة الحيوانية الذي يعتبراحد مقومات إنجاح البرنامج الخماسي .
وأكد وزير الدولة بالمالية اهتمام الحكومة بتأهيل البنيات التحتية و توفير وسائل النقل وتوفير اللقاحات لتحسين الخدمات البيطرية والمحافظة علي صحة القطيع القومي ، بجانب توسيع الخدمات المالية لقطاع الثروة الحيوانية وتحفيز الشراكة بين القطاع العام والخاص في إنتاج الأمصال واللقاحات في مجال بحوث الحيوان ،وتشجيع تصنيع اللحوم وإنشاء المحاجر الصحية ،وكذلك تشجيع الشراكات الإستراتيجية في مجال اللحوم وخدمات الصادر وتنظيم الأسواق ،مشيرا إلي أن البرنامج الخماسي يستهدف تصدير اللحوم المذبوحة والمصنعة بدلا عن صادرات الحيوانات الحية .
إلى ذلك أوضح د. فيصل أن الاجتماع يأتي في إطار استعداد برنامج الثروة الحيوانية لإنفاذ البرنامج الخماسي وخلق فهم مشترك للإعداد الجيد الذي يؤدي لزيادة الصادرات ومساهمة القطاع في تخفيف أعباء المعيشة في مجال الأمن الغذائي وتخفيض حدة الفقر بجانب المحافظة علي صحة القطيع القومي بتوفير اللقاحات لمحاربة الإمراض العابرة وتحسين النسل ،مؤكدا أن الوزارة قطعت شوطا كبيرا في سلامة الغذاء التي تتطلبها الأسواق وتحقيق القيمة المضافة لتحقيق أهداف البرنامج الخماسي ،بجانب تكامل القطاع الصناعي في تصنيع اللحوم وإنشاء المسالخ المطابقة للمواصفات والمدابغ الحديثة لتصدير الجلود.
وأشار وزير الثروة الحيوانية الي مصادر الأسماك لتحقيق الأمن الغذائي عبر خطة متكاملة للبرنامج الخماسي عبر حصاد المياه بالاستزراع السمكي وتطوير خلايا النحل وذلك لزيادة الإنتاج وخلق الفرص للعمالة .
وأكد د.ضرار خلال لقائه د. فيصل حسن إبراهيم وزير الثروة الحيوانية والسمكية اليوم بحضور وكيل زاره المالية مصطفي يوسف حولي علي أهمية تطوير قطاع الثروة الحيوانية الذي يعتبراحد مقومات إنجاح البرنامج الخماسي .
وأكد وزير الدولة بالمالية اهتمام الحكومة بتأهيل البنيات التحتية و توفير وسائل النقل وتوفير اللقاحات لتحسين الخدمات البيطرية والمحافظة علي صحة القطيع القومي ، بجانب توسيع الخدمات المالية لقطاع الثروة الحيوانية وتحفيز الشراكة بين القطاع العام والخاص في إنتاج الأمصال واللقاحات في مجال بحوث الحيوان ،وتشجيع تصنيع اللحوم وإنشاء المحاجر الصحية ،وكذلك تشجيع الشراكات الإستراتيجية في مجال اللحوم وخدمات الصادر وتنظيم الأسواق ،مشيرا إلي أن البرنامج الخماسي يستهدف تصدير اللحوم المذبوحة والمصنعة بدلا عن صادرات الحيوانات الحية .
إلى ذلك أوضح د. فيصل أن الاجتماع يأتي في إطار استعداد برنامج الثروة الحيوانية لإنفاذ البرنامج الخماسي وخلق فهم مشترك للإعداد الجيد الذي يؤدي لزيادة الصادرات ومساهمة القطاع في تخفيف أعباء المعيشة في مجال الأمن الغذائي وتخفيض حدة الفقر بجانب المحافظة علي صحة القطيع القومي بتوفير اللقاحات لمحاربة الإمراض العابرة وتحسين النسل ،مؤكدا أن الوزارة قطعت شوطا كبيرا في سلامة الغذاء التي تتطلبها الأسواق وتحقيق القيمة المضافة لتحقيق أهداف البرنامج الخماسي ،بجانب تكامل القطاع الصناعي في تصنيع اللحوم وإنشاء المسالخ المطابقة للمواصفات والمدابغ الحديثة لتصدير الجلود.
وأشار وزير الثروة الحيوانية الي مصادر الأسماك لتحقيق الأمن الغذائي عبر خطة متكاملة للبرنامج الخماسي عبر حصاد المياه بالاستزراع السمكي وتطوير خلايا النحل وذلك لزيادة الإنتاج وخلق الفرص للعمالة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق