أعلن المدير العام للهيئة السودانية للآثار والمتاحف عبدالرحمن علي، اكتمال
استعدادهم لاستقبال أفواج السياح من الصين وشرق أوروبا وروسيا، حسب خطة
محكمة أعدها خبير أميركي لإدارة وتطوير المورد السياحي بولايات الخرطوم
ونهر النيل والشمالية.
وأكد علي خلال فعاليات مخاطبته اليوم العالمي للسياحة الذي استضافته منطقة البجراوية بولاية نهر النيل، أن الظروف الحالية بالسودان مستقرة ومواتية لإحداث طفرة كبرى في قطاع السياحة.
بدوره، أكد وزير السياحة والآثار والحياة البرية محمد أبوزيد مصطفى، رغبة 130 شركة سياحة صينية في تفويج سياح للسودان، مشيراً إلى أن العديد منها عقد اتفاقيات ثنائية مع شركات سياحة وطنية لتسهيل عملية التفويج.
وأضاف مصطفى أن رغبة الشركات الصينية في تفويج السياح يعطي مؤشراً حقيقياً بجدية الصين في تفعيل اتفاقيتها التي وقعتها مع السودان في مجال تنشيط وتبادل المنافع السياحية بين البلدين.
وتوقع أن يشهد الموسم السياحي المقبل الذي يبدأ نهاية أكتوبر الجاري ويستمر حتى مارس القادم، حركة سياحية نشطة.
وقال مصطفى إن بمقدور السياحة أن تكون أداة لمكافحة الفقر ودعم التنمية من خلال فرص العمل التي ستخلقها في سوق العمل حول المواقع السياحية.
وأكد علي خلال فعاليات مخاطبته اليوم العالمي للسياحة الذي استضافته منطقة البجراوية بولاية نهر النيل، أن الظروف الحالية بالسودان مستقرة ومواتية لإحداث طفرة كبرى في قطاع السياحة.
بدوره، أكد وزير السياحة والآثار والحياة البرية محمد أبوزيد مصطفى، رغبة 130 شركة سياحة صينية في تفويج سياح للسودان، مشيراً إلى أن العديد منها عقد اتفاقيات ثنائية مع شركات سياحة وطنية لتسهيل عملية التفويج.
وأضاف مصطفى أن رغبة الشركات الصينية في تفويج السياح يعطي مؤشراً حقيقياً بجدية الصين في تفعيل اتفاقيتها التي وقعتها مع السودان في مجال تنشيط وتبادل المنافع السياحية بين البلدين.
وتوقع أن يشهد الموسم السياحي المقبل الذي يبدأ نهاية أكتوبر الجاري ويستمر حتى مارس القادم، حركة سياحية نشطة.
وقال مصطفى إن بمقدور السياحة أن تكون أداة لمكافحة الفقر ودعم التنمية من خلال فرص العمل التي ستخلقها في سوق العمل حول المواقع السياحية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق