انطلق بمركز "مأمون بحيري" في الخرطوم يوم الأحد، مؤتمر حول اقتصاديات
"الإيقاد" ليُناقش مشكلة بطالة الشباب وإيجاد فرص عمل، بمشاركة معهد القرن
الأفريقي للسياسات الاقتصادية والاجتماعية، ومفوضية الأمم المتحدة للتنمية
في أفريقيا.
وأكد وزير الدولة بوزارة المالية، مجدي حسن يس، أن المؤتمر سيتطرق بالبحث إلى أساليب تطوير وتنمية قدرات الشباب في المجالات الاقتصادية، لافتاً إلى أن نسبة الشباب تتراوح بين 50-60% من عدد سكان البلاد.
وقال يس خلال تصريحات صحفية، إن ذلك يمثل خطورة كبيرة على المجتمعات ما لم تستوعب طاقاتهم الكامنة، موضحاً أن المؤتمر يهدف إلى إيجاد الوسائل اللازمة لاستيعابهم في مشروعات إنتاجية.
وأشار إلى السياسات التي اتبعتها الحكومة لمعالجة مشكلة البطالة، من خلال تطوير مؤسسات التعليم العالي ومشروعات التمويل الأصغر، بجانب صندوق تشغيل الخريجين.
ونوه مدير مركز "مأمون بحيري"، منزول عبدالله، أن المؤتمر سيناقش سياسات الاستثمار والتجارة ودورها في التنمية البشرية، ومضى قائلاً "المؤتمر سيبحث مشكلة بطالة الشباب والعمل على إيجاد فرص عمل من خلال التجارة والاستثمار في دول الإيقاد".
من جانبه دعا نائب الأمين العام للجنة الاقتصادية للأمم المتحدة في أفريقيا، عبدالله حمدوك، إلى ضرورة الاستفادة من البحوث التي يقدمها الخبراء في مجال الاقتصاد والاستثمار والتجارة لمعالجة قضية البطالة في أوساط الشباب.
وأوضح حمدوك أن المؤتمر سيسهم بشكل كبير في إيجاد نوافذ للتجارة والاستثمار وخلق سياسات من شأنها مواجهة تحديات البطالة في دول "الإيقاد".
وأكد وزير الدولة بوزارة المالية، مجدي حسن يس، أن المؤتمر سيتطرق بالبحث إلى أساليب تطوير وتنمية قدرات الشباب في المجالات الاقتصادية، لافتاً إلى أن نسبة الشباب تتراوح بين 50-60% من عدد سكان البلاد.
وقال يس خلال تصريحات صحفية، إن ذلك يمثل خطورة كبيرة على المجتمعات ما لم تستوعب طاقاتهم الكامنة، موضحاً أن المؤتمر يهدف إلى إيجاد الوسائل اللازمة لاستيعابهم في مشروعات إنتاجية.
وأشار إلى السياسات التي اتبعتها الحكومة لمعالجة مشكلة البطالة، من خلال تطوير مؤسسات التعليم العالي ومشروعات التمويل الأصغر، بجانب صندوق تشغيل الخريجين.
ونوه مدير مركز "مأمون بحيري"، منزول عبدالله، أن المؤتمر سيناقش سياسات الاستثمار والتجارة ودورها في التنمية البشرية، ومضى قائلاً "المؤتمر سيبحث مشكلة بطالة الشباب والعمل على إيجاد فرص عمل من خلال التجارة والاستثمار في دول الإيقاد".
من جانبه دعا نائب الأمين العام للجنة الاقتصادية للأمم المتحدة في أفريقيا، عبدالله حمدوك، إلى ضرورة الاستفادة من البحوث التي يقدمها الخبراء في مجال الاقتصاد والاستثمار والتجارة لمعالجة قضية البطالة في أوساط الشباب.
وأوضح حمدوك أن المؤتمر سيسهم بشكل كبير في إيجاد نوافذ للتجارة والاستثمار وخلق سياسات من شأنها مواجهة تحديات البطالة في دول "الإيقاد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق