أكد وزير الثروة الحيوانية، بشارة جمعة ارور، اهتمام وزارته بتطوير البحوث
البيطرية ودورها في تنمية قطاع الثروة الحيوانية بالسودان، مشيراً لأهمية
البحوث ودورها الفعال في مجالات التدريب والتأهيل لتنمية المشاريع
الإنتاجية في مجالات الاستزراع السمكي.
وتفقد الوزير، الأحد، مركز بحوث الأسماك بالشجرة، ومركز أبحاث الحياة البرية بشمبات للمتابعة، حيث وقف على كل المناشط لتهيئة بيئة العمل وتأهيل البنيات التحتية بمراكز البحوث.
وأكد على وضع حلول جذرية للقضايا المتعلقة بقطاع الأسماك في تنمية الخدمات الأساسية للاستفادة من برامج التدريب، باعتبار أن قطاع الأسماك يمثل مورداً أساسياً لسد الفجوات الغذائية في مجال تحقيق الأمن الغذائي.
وامتدح الوزير الدور والجهود التي يقوم بها منشط الحياة البرية في أداء الباحثين وتطلعاتهم، بالمحافظة على الموارد البرية وتنمية القطاع ودور المحميات الطبيعية وفقاً للشعار المنصوص "ثورتنا في ثروتنا" .
من جهتها أشادت بروفسير ابتسام قريش، بزيارة الوزير لمراكز أبحاث الأسماك والحياة البرية، لمتابعة سير العمل والجهود التي يبذلها الباحثون لمواصلة الإنجازات وزيادة الكفاءة.
يشار إلى أن وزير الدولة بالوزارة، الدكتور جلال الدين رابح، وبروفسير ابتسام أمين قريش، المدير العام لهيئة بحوث الثروة الحيوانية، قد رافقا الوزير خلال زيارته التفقدية.
وتفقد الوزير، الأحد، مركز بحوث الأسماك بالشجرة، ومركز أبحاث الحياة البرية بشمبات للمتابعة، حيث وقف على كل المناشط لتهيئة بيئة العمل وتأهيل البنيات التحتية بمراكز البحوث.
وأكد على وضع حلول جذرية للقضايا المتعلقة بقطاع الأسماك في تنمية الخدمات الأساسية للاستفادة من برامج التدريب، باعتبار أن قطاع الأسماك يمثل مورداً أساسياً لسد الفجوات الغذائية في مجال تحقيق الأمن الغذائي.
وامتدح الوزير الدور والجهود التي يقوم بها منشط الحياة البرية في أداء الباحثين وتطلعاتهم، بالمحافظة على الموارد البرية وتنمية القطاع ودور المحميات الطبيعية وفقاً للشعار المنصوص "ثورتنا في ثروتنا" .
من جهتها أشادت بروفسير ابتسام قريش، بزيارة الوزير لمراكز أبحاث الأسماك والحياة البرية، لمتابعة سير العمل والجهود التي يبذلها الباحثون لمواصلة الإنجازات وزيادة الكفاءة.
يشار إلى أن وزير الدولة بالوزارة، الدكتور جلال الدين رابح، وبروفسير ابتسام أمين قريش، المدير العام لهيئة بحوث الثروة الحيوانية، قد رافقا الوزير خلال زيارته التفقدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق