أعلن الأمين العام لديوان الزكاة محمد عبدالرازق، عن استمرار الشراكات
الذكية مع الاتحاد الوطني للشباب السوداني، كاشفاً عن مشروعات متعددة خلال
المرحلة المقبلة بما يصب في مصلحة الشباب السوداني وتطويره قدراته في مختلف
المجالات.
ونوَّه عبدالرازق، خلال لقائه رئيس اتحاد الشباب محمود أحمد محمد موسى، بحضور مساعد الرئيس ياسر الصادق، وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي، نوه إلى أهمية الاستفادة من الشباب بأفكارهم وخدمتهم المتميزة وتحقيق الأهداف، مشيراً إلى الوثبة الثانية بين الطرفين.
وأكد الأمين العام لديوان الزكاة أنه يراهن على الشباب لبناء المستقبل وقيادة البلاد نحو التنمية والنماء. وشدد على ضرورة التركيز على الشباب في توجيههم وسلوكهم، وتحمل المسؤوليات الوطنية، خاصة في ما يتعلق بالمجالات المجتمعية.
وأشار إلى أنه يمكن الاستفادة من الشباب في جمع أموال الزكاة والتوعية في ذلك الصدد، خاصة بعد الثورة التكنولوجية. وأضاف "الشباب صار متمكناً في الثورة الحاسوبية"، مبيناً أن مال الزكاة يختلف عن أي مال وهو مال طاهر، ويجب توظيفه في جانب مشروعات الزواج والاستقرار.
من جهته، قال رئيس اتحاد الشباب محمود أحمد محمد موسى، إنهم ماضون في تنفيذ بنود الشراكة الذكية مع ديوان الزكاة، الذي وصفه بـ (الشريك الذهبي)، مبدياً فخرهم بما تقدمه الزكاه ودورها الفاعل في تنفيذ مشروعات الشباب المختلفة.
ونوَّه موسى إلى أن الشراكة بين ديوان الزكاه والاتحاد الوطني شراكة مبنية على قضية الإيمان والتكافل والتعاضد، دعماً لمختلف شرائح المحتمع خاصة الشباب، مُعلناً ضرورة المحافظة على ما هو موجود وصولاً إلى الغايات والأهداف، والوصول إلى الشريحة المستهدفة، والخروج بها من دائرة الفقر.
ونوَّه عبدالرازق، خلال لقائه رئيس اتحاد الشباب محمود أحمد محمد موسى، بحضور مساعد الرئيس ياسر الصادق، وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي، نوه إلى أهمية الاستفادة من الشباب بأفكارهم وخدمتهم المتميزة وتحقيق الأهداف، مشيراً إلى الوثبة الثانية بين الطرفين.
وأكد الأمين العام لديوان الزكاة أنه يراهن على الشباب لبناء المستقبل وقيادة البلاد نحو التنمية والنماء. وشدد على ضرورة التركيز على الشباب في توجيههم وسلوكهم، وتحمل المسؤوليات الوطنية، خاصة في ما يتعلق بالمجالات المجتمعية.
وأشار إلى أنه يمكن الاستفادة من الشباب في جمع أموال الزكاة والتوعية في ذلك الصدد، خاصة بعد الثورة التكنولوجية. وأضاف "الشباب صار متمكناً في الثورة الحاسوبية"، مبيناً أن مال الزكاة يختلف عن أي مال وهو مال طاهر، ويجب توظيفه في جانب مشروعات الزواج والاستقرار.
من جهته، قال رئيس اتحاد الشباب محمود أحمد محمد موسى، إنهم ماضون في تنفيذ بنود الشراكة الذكية مع ديوان الزكاة، الذي وصفه بـ (الشريك الذهبي)، مبدياً فخرهم بما تقدمه الزكاه ودورها الفاعل في تنفيذ مشروعات الشباب المختلفة.
ونوَّه موسى إلى أن الشراكة بين ديوان الزكاه والاتحاد الوطني شراكة مبنية على قضية الإيمان والتكافل والتعاضد، دعماً لمختلف شرائح المحتمع خاصة الشباب، مُعلناً ضرورة المحافظة على ما هو موجود وصولاً إلى الغايات والأهداف، والوصول إلى الشريحة المستهدفة، والخروج بها من دائرة الفقر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق