قال وزير التعاون الدولي، كمال حسن، إن للسودان نصيب كبير من المبالغ
التي رصدتها منظمة "الإيقاد" لمشروعات التكامل الإقليمي، والتي تشمل البنى
التحتية والربط الكهربائي، وبناء القدرات ودعم مشروعات نزع السلاح والأمن
الغذائي والتدريب المهني.
وأوضح حسن أن المبالغ المرصودة لدول الإقليم بلغت 600 مليون يورو،
بالإضافة إلى 80 مليون يورو لمشروعات نزع السلاح، و15 مليون يورو لمشروعات
التدريب المهني.
وامتدح خلال اللقاء بالسكرتير العام لـ"الإيقاد"، على هامش اجتماعات المنظمة التي تقام حالياً بدولة جيبوتي، امتدح الدور الكبير الذي تقوم به "الإيقاد" خاصة في قضايا السلم والأمن بالبلاد.
وكان الاجتماع قد بحث أهمية استفادة السودان من مشروعات التكامل الإقليمي التي تنفذها "الإيقاد" وتتمثل في مشروعات البنى التحتية والربط الكهربائي، وبناء القدرات ودعم مشروعات نزع السلاح والأمن الغذائي والتدريب المهني.
وأكد أن "الإيقاد" من أنجح المنظمات التي تقود عمل الإقليم خاصة التكامل الاقتصادي، وأن دول الإقليم تحتاج إلى بعضها البعض، خاصة الدول التي لا تطل على البحار "إثيوبيا ودولة جنوب السودان" وقال إن السودان يستطيع أن يلعب دوراً كبيراً في خدمة تلك الدول عن طريق ميناء بورتسودان.
وامتدح خلال اللقاء بالسكرتير العام لـ"الإيقاد"، على هامش اجتماعات المنظمة التي تقام حالياً بدولة جيبوتي، امتدح الدور الكبير الذي تقوم به "الإيقاد" خاصة في قضايا السلم والأمن بالبلاد.
وكان الاجتماع قد بحث أهمية استفادة السودان من مشروعات التكامل الإقليمي التي تنفذها "الإيقاد" وتتمثل في مشروعات البنى التحتية والربط الكهربائي، وبناء القدرات ودعم مشروعات نزع السلاح والأمن الغذائي والتدريب المهني.
وأكد أن "الإيقاد" من أنجح المنظمات التي تقود عمل الإقليم خاصة التكامل الاقتصادي، وأن دول الإقليم تحتاج إلى بعضها البعض، خاصة الدول التي لا تطل على البحار "إثيوبيا ودولة جنوب السودان" وقال إن السودان يستطيع أن يلعب دوراً كبيراً في خدمة تلك الدول عن طريق ميناء بورتسودان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق