استضاف المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا، صباح اليوم بمقر
المصرف العربى د. أمادو بوبكر سيسى، رئيس الوزراء الأسبق بجمهورية النيجر
حيث قدم سيادته عرضا حول "أجندة أفريقيا 2063" للخمسين سنة المقبلة، عبر
خطط عشرية وذلك بحضور معالي د. سيدي ولد التاه، مدير عام المصرف العربي
للتنمية الاقتصادية في أفريقيا.
وتمثل أجندة 2063 الطموحات السبع والتى تتمثل في ان تكون أفريقيا مزدهرة ترتكز على النمو الشامل والتنمية المستدامة وقارة متكاملة، متحدة سياسياً تستند على مثل الهوية الأفريقية ورؤية نهضة أفريقيا. ويسودها الحكم الرشيد والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون.اضافة الى السلم والأمن وان تكون هويتها الثقافية القوية الراسخة وتراثها المشترك وقيمها وأخلاقياتها المشتركة ،ويتولى مواطنوها قيادة دفة تنميتها بالاعتمادعلى طاقات الشعوب الأفريقية، لا سيما النساء والشباب، وترعى الأطفال وان تكون قوية ومتحدة وتعد لاعباً وشريكاً عالمياً مرناً ومؤثراً.
وأجندة 2063 للاتحاد الإفريقي والتي تمثل رؤية القارة الأفريقية وخارطة طريقها، تعد بمثابة دعوة لالتزام المجتمع الإفريقي بالسعي إلى إقامة إفريقيا مزدهرة ومتحدة تقوم على قيم ومصير مشترك.كما تطمح أجندة 2063 بعنوان "المستقبل الذي نريده" إلى جعل إفريقيا قارة تقوم على أساس النمو الشامل والتنمية المستدامة.
وتتطلع البلدان الإفريقية من خلال الأجندة إلى إقامة قارة متكاملة ومتحدة سياسياً واقتصادياً على أساس المثل العليا للوحدة الإفريقية الشاملة ورؤية النهضة الإفريقية .ويتعلق الأمر كذلك بجعل إفريقيا "القوة الاقتصادية الثالثة في العالم" مع الاهتمام بحماية البيئة من خلال تعزيز الطاقات المتجددة، فضلاً عن جعلها شريكاً فاعلاً ومؤثراً على الساحة العالمية".
وتمثل أجندة 2063 الطموحات السبع والتى تتمثل في ان تكون أفريقيا مزدهرة ترتكز على النمو الشامل والتنمية المستدامة وقارة متكاملة، متحدة سياسياً تستند على مثل الهوية الأفريقية ورؤية نهضة أفريقيا. ويسودها الحكم الرشيد والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان وسيادة القانون.اضافة الى السلم والأمن وان تكون هويتها الثقافية القوية الراسخة وتراثها المشترك وقيمها وأخلاقياتها المشتركة ،ويتولى مواطنوها قيادة دفة تنميتها بالاعتمادعلى طاقات الشعوب الأفريقية، لا سيما النساء والشباب، وترعى الأطفال وان تكون قوية ومتحدة وتعد لاعباً وشريكاً عالمياً مرناً ومؤثراً.
وأجندة 2063 للاتحاد الإفريقي والتي تمثل رؤية القارة الأفريقية وخارطة طريقها، تعد بمثابة دعوة لالتزام المجتمع الإفريقي بالسعي إلى إقامة إفريقيا مزدهرة ومتحدة تقوم على قيم ومصير مشترك.كما تطمح أجندة 2063 بعنوان "المستقبل الذي نريده" إلى جعل إفريقيا قارة تقوم على أساس النمو الشامل والتنمية المستدامة.
وتتطلع البلدان الإفريقية من خلال الأجندة إلى إقامة قارة متكاملة ومتحدة سياسياً واقتصادياً على أساس المثل العليا للوحدة الإفريقية الشاملة ورؤية النهضة الإفريقية .ويتعلق الأمر كذلك بجعل إفريقيا "القوة الاقتصادية الثالثة في العالم" مع الاهتمام بحماية البيئة من خلال تعزيز الطاقات المتجددة، فضلاً عن جعلها شريكاً فاعلاً ومؤثراً على الساحة العالمية".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق