أكد الدكتور الفاتح عبد الله فرح نائب مدير ادارة الصحة والسلامة والبيئة
بشركة النيل الكبرى للبترول ان من اولويات واساسيات الادارة المحافظة على
البيئة والصحة والسلامة والمساهمة في تنمية وتطوير المجتمعات المحلية في
مناطق انتاج النفط بحقل هجليج.
واستعرض د.الفاتح في تنوير للوفد الاعلامي الذي زار حقول النفط في منطقة هجليج في اطار الدورة التدريبية التي تنظمها وزارة النفط والغاز بالتعاون مع مجلس الصحافة والمطبوعات امس، استعرض عمل الاليات المستخدمة لمعالجة الاثار البيئية للنفط بداية من مرحلة الاستكشاف وحتي مراحل الاستخدام المحلي والتصدير.
واوضح ان الشركة وبدعم من وزارة النفط اقامت مشروع المعالجة الاحيائية بالاستعانة باساتذة من جامعة الخرطوم وشركة بريطانية متخصصة في مجال البيئة بالاستفادة من المياه المصاحبة للبترول بعد معالجتها بتشجير الغابات واقامة حقول خضراء بالمنطقة بمساحة تبلغ 630 فدان ويجري العمل حاليا بتشجير مساحة نبلغ900 فدان .
واشار الى ان هناك 109 فصيل من الطيور جذبتها المنطقة وتعيش بها.
وقال د.الفاتح ان الشركة اقامت خدمات للمجتمعات المحلية كحفر الابار وانشاء المدارس ومستشفي. واشار الى ان هناك تحديات تواجه الشركة ومنها المقاطعة الاقتصادية وتدني اسعار النفط عالمياً مشيرا انه يتم العمل فى ظل هذه التحديات حتي يتم حلها.
مما يجدر ذكره ان الدورة بدات في السابع من اغسطس وتختتم اليوم بدار التدريب النفطي حيث قدمت عددا من اوراق العمل شملت اساسيات صناعة النفط والغاز، والبئية والصحة والسلامة في قطاع النفط، والمسئولية الاجتماعية في قطاع النفط، واللوائح المنظمة للعمل الصحفي، وقواعد وأخلاقيات المهنة، والاخطاءالصحفية.
واستعرض د.الفاتح في تنوير للوفد الاعلامي الذي زار حقول النفط في منطقة هجليج في اطار الدورة التدريبية التي تنظمها وزارة النفط والغاز بالتعاون مع مجلس الصحافة والمطبوعات امس، استعرض عمل الاليات المستخدمة لمعالجة الاثار البيئية للنفط بداية من مرحلة الاستكشاف وحتي مراحل الاستخدام المحلي والتصدير.
واوضح ان الشركة وبدعم من وزارة النفط اقامت مشروع المعالجة الاحيائية بالاستعانة باساتذة من جامعة الخرطوم وشركة بريطانية متخصصة في مجال البيئة بالاستفادة من المياه المصاحبة للبترول بعد معالجتها بتشجير الغابات واقامة حقول خضراء بالمنطقة بمساحة تبلغ 630 فدان ويجري العمل حاليا بتشجير مساحة نبلغ900 فدان .
واشار الى ان هناك 109 فصيل من الطيور جذبتها المنطقة وتعيش بها.
وقال د.الفاتح ان الشركة اقامت خدمات للمجتمعات المحلية كحفر الابار وانشاء المدارس ومستشفي. واشار الى ان هناك تحديات تواجه الشركة ومنها المقاطعة الاقتصادية وتدني اسعار النفط عالمياً مشيرا انه يتم العمل فى ظل هذه التحديات حتي يتم حلها.
مما يجدر ذكره ان الدورة بدات في السابع من اغسطس وتختتم اليوم بدار التدريب النفطي حيث قدمت عددا من اوراق العمل شملت اساسيات صناعة النفط والغاز، والبئية والصحة والسلامة في قطاع النفط، والمسئولية الاجتماعية في قطاع النفط، واللوائح المنظمة للعمل الصحفي، وقواعد وأخلاقيات المهنة، والاخطاءالصحفية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق