وقع السودان وألمانيا اليوم بوزارة التعاون الدولي على ثلاث اتفاقيات
لتنفيذ مشروعات مراكز التدريب المهني للاجئين والمجتمعات المستضيفة
بولايات القضارف، كسلا، وجنوب دارفور ومشروع آخر للأمن الغذائي للاجئين والمجتمعات المستضيفة
بولايات شرق السودان، بمبلغ إجمالي يبلغ 28 مليون يورو منها 26 مليون يورو
من الحكومة الألمانية ومليوني يورو من الاتحاد الأوربي.
ووقع إنابة عن الجانب السوداني السفير صلاح الدين الكندو مدير عام وكالات التعاون التنموي الثنائي بوزارة التعاون الدولي، فيما وقع عن الجانب الألماني السيد الكسندر سويقا مدير الوكالة الألمانية للتعاون الدولي.
وأعرب وزير التعاون الدولي الأستاذ إدريس سليمان خلال مراسم التوقيع عن شكره وتقديره للدعم الذي ظلت تقدمه ألمانيا للسودان خلال السنوات الماضية ومازالت، في المجال التنموي وفرص إكساب المهارات للعمل.
وأشار الوزير لأهمية المشروعات التي سيتم تنفيذها وخاصة اتفاقية الأمن الغذائي التي تدعم صغار المنتجين في مجال البذور المحسنة وتقديم الإرشاد.
ووقع إنابة عن الجانب السوداني السفير صلاح الدين الكندو مدير عام وكالات التعاون التنموي الثنائي بوزارة التعاون الدولي، فيما وقع عن الجانب الألماني السيد الكسندر سويقا مدير الوكالة الألمانية للتعاون الدولي.
وأعرب وزير التعاون الدولي الأستاذ إدريس سليمان خلال مراسم التوقيع عن شكره وتقديره للدعم الذي ظلت تقدمه ألمانيا للسودان خلال السنوات الماضية ومازالت، في المجال التنموي وفرص إكساب المهارات للعمل.
وأشار الوزير لأهمية المشروعات التي سيتم تنفيذها وخاصة اتفاقية الأمن الغذائي التي تدعم صغار المنتجين في مجال البذور المحسنة وتقديم الإرشاد.
من جانبه أكد السفير الألماني السيد أولغيش كالينكا دعم ألمانيا
للمشروعات التنموية في السودان من أجل تلبية الاحتياجات والعمل على تنفيذها
بالصورة المطلوبة والعمل على تعزيز التعاون في المجال التنموي.
من جانبه أكد مدير الوكالة الألمانية للتنمية اهتمام الوكالة بتقديم المشروعات التنموية، مشيرا إلى أهمية المشروعات التي سيتم تنفيذها في إكساب الشباب مهارات تساعدهم في الدخول لسوق العمل، مشيرا إلى أهمية تحقيق الأمن الغذائي في ظل التغيرات المناخية وذلك من خلال دعم صغار المنتجين ومساعدتهم على تحسين المحاصيل عبر التقنيات الحديثة والحصول على المياه.
من جانبه أكد مدير الوكالة الألمانية للتنمية اهتمام الوكالة بتقديم المشروعات التنموية، مشيرا إلى أهمية المشروعات التي سيتم تنفيذها في إكساب الشباب مهارات تساعدهم في الدخول لسوق العمل، مشيرا إلى أهمية تحقيق الأمن الغذائي في ظل التغيرات المناخية وذلك من خلال دعم صغار المنتجين ومساعدتهم على تحسين المحاصيل عبر التقنيات الحديثة والحصول على المياه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق