دشَّن رئيس الجمهورية عمر البشير، ضمن فعاليات مهرجان التشغيل السادس،
المشروعات الإنتاجية المخرجة من دائرة الفقر إلى الإنتاج والكفاية لديوان
الزكاة في ولاية الخرطوم، التي بلغت تكلفتها نحو الـ 90،972،813 جنيه.
ويتجاوز عدد المشروعات الـ (291.15) تشتمل على عدة محاور مشروعات فردية والمعاقين، بجانب مشاريع استقرار الشباب والمرأة والخرجين.
وأشاد البشير بمشروعات ديوان الزكاة لإخراج شرائح الفقراء والمساكين الناشطين اقتصادياً بتمليكهم مشرعات حتى يصلوا لدرجة دفع زكواتهم.
ووجه محافظ البنك المركزي البنوك التي لم تستطع توظيف أموال التمويل الأصغر بتحويلها إلى البنوك التي نفذت تمويلها.
وبشَّر البشير بإعفاء مشروعات التمويل الأصغر من ضريبة الدخل ومضاعفة مبلغ التمويل. وقال إنه ستتم مراجعة دورية للبنوك، مطالباً كل الولاة بتنسيق الجهود مع جهود الزكاة التي تعمل في تمليك المشروعات.
وقال البشير "لابد من استهداف حصر الأسر الفقيرة المتعففة عبر لجان الزكاة القاعدية حتى نعرف أحوال كل أسرة"، موجهاً بقياس أثر المشروعات الإنتاجية التي ملكها ديوان الزكاة والولاية لإسناد المشروعات التي تحتاج لإسنادها لضمان نجاحها.
من جانبه، حيا والي الخرطوم عبدالرحيم محمد حسين جهود شركاء نجاح هذه المشروعات، مثمناً الدور الكبير الذي يقدمه ديوان الزكاة الاتحادي لدعمه مناشط ومشروعات الزكاة بالخرطوم.
وتقدَّم الوالي بالشكر إلى الأمين العام لديوان الزكاة محمد عبدالرازق، لما ظل يبذله لأجل الفقراء والمساكين، كاشفاً بأن الهجرة إلى الخرطوم بلغت 60 ألف أسرة كل عام مما يتطلب جهود كبيرة لتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
ويتجاوز عدد المشروعات الـ (291.15) تشتمل على عدة محاور مشروعات فردية والمعاقين، بجانب مشاريع استقرار الشباب والمرأة والخرجين.
وأشاد البشير بمشروعات ديوان الزكاة لإخراج شرائح الفقراء والمساكين الناشطين اقتصادياً بتمليكهم مشرعات حتى يصلوا لدرجة دفع زكواتهم.
ووجه محافظ البنك المركزي البنوك التي لم تستطع توظيف أموال التمويل الأصغر بتحويلها إلى البنوك التي نفذت تمويلها.
وبشَّر البشير بإعفاء مشروعات التمويل الأصغر من ضريبة الدخل ومضاعفة مبلغ التمويل. وقال إنه ستتم مراجعة دورية للبنوك، مطالباً كل الولاة بتنسيق الجهود مع جهود الزكاة التي تعمل في تمليك المشروعات.
وقال البشير "لابد من استهداف حصر الأسر الفقيرة المتعففة عبر لجان الزكاة القاعدية حتى نعرف أحوال كل أسرة"، موجهاً بقياس أثر المشروعات الإنتاجية التي ملكها ديوان الزكاة والولاية لإسناد المشروعات التي تحتاج لإسنادها لضمان نجاحها.
من جانبه، حيا والي الخرطوم عبدالرحيم محمد حسين جهود شركاء نجاح هذه المشروعات، مثمناً الدور الكبير الذي يقدمه ديوان الزكاة الاتحادي لدعمه مناشط ومشروعات الزكاة بالخرطوم.
وتقدَّم الوالي بالشكر إلى الأمين العام لديوان الزكاة محمد عبدالرازق، لما ظل يبذله لأجل الفقراء والمساكين، كاشفاً بأن الهجرة إلى الخرطوم بلغت 60 ألف أسرة كل عام مما يتطلب جهود كبيرة لتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق