أكد وزير الثروة الحيوانية والسمكية والحياة البرية عبد الكريم أحمد
دقاش أهمية التنسيق والتعاون مع الجهات ذات الصلة في ضبط التعامل في مجال
تحسين وتأهيل المسالخ للتوسع في عمليات الاستثمار للحوم المذبوحة بدلا من
الحية دعما لزيادة الصادرات وإحلال الواردات.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم بمكتبه الدكتور عبد الله علي مسار
رئيس لجنة الصناعة والاستثمار والتجارة والاراضي بالمجلس الوطني يرافقه
وفد من المستثمرين المصريين برئاسة عاطف توفيق رئيس مجلس إدارة وحدة النيل
للحوم.
وقال دقاش إن اللقاء يأتي في إطار التوجه حول التوسع والتشغيل في مصنع جمكو للزيادة في مجال الصادرات المذبوحة بدلا من الحية لدولتي مصر والسعودية.
وأكد اهتمام وزارته بكل ما يدعم مواعين الصادر من فتح خطوط ونوافذ للزيادة في لحوم الابل وزيادة الانتاج بصورة اكبر لمختلف الدول العربية.
وأمن على مثل هذه المشاريع الرائدة في انتاج صناعة اللحوم مشيرا إلى أن وزارته لديها الاستعداد لتعزيز التعاون والتنسيق السوداني المصري وفي مجالات التدريب للزيادة في الخبرات ودعم الكفاءة الانتاجية وجذب المستثمرين في مجالي اللحوم والألبان.
وقال دقاش إن السودان لجأ للاتجاه نحو الصادرات المذبوحة بدلا من الحية دعما لتحقيق القيمة المضافة.
من جهته أكد مسار أن الزيارة جاءت وفقا لأهداف زيارة الرئيس المصري للسودان خلال الأيام الماضية لتفعيل الاتفاقيات التي تمت مسبقا بين الحكومتين في مجال صادرات الثروة الحيوانية، منوها الى ان الصناعة هي المدخل الرئيسي لجلب موارد عديدة يجب الاهتمام بها تحقيقا للدعم اللازم لخزينة الدولة حتى مطلع ٢٠٢٠م.
وقال دقاش إن اللقاء يأتي في إطار التوجه حول التوسع والتشغيل في مصنع جمكو للزيادة في مجال الصادرات المذبوحة بدلا من الحية لدولتي مصر والسعودية.
وأكد اهتمام وزارته بكل ما يدعم مواعين الصادر من فتح خطوط ونوافذ للزيادة في لحوم الابل وزيادة الانتاج بصورة اكبر لمختلف الدول العربية.
وأمن على مثل هذه المشاريع الرائدة في انتاج صناعة اللحوم مشيرا إلى أن وزارته لديها الاستعداد لتعزيز التعاون والتنسيق السوداني المصري وفي مجالات التدريب للزيادة في الخبرات ودعم الكفاءة الانتاجية وجذب المستثمرين في مجالي اللحوم والألبان.
وقال دقاش إن السودان لجأ للاتجاه نحو الصادرات المذبوحة بدلا من الحية دعما لتحقيق القيمة المضافة.
من جهته أكد مسار أن الزيارة جاءت وفقا لأهداف زيارة الرئيس المصري للسودان خلال الأيام الماضية لتفعيل الاتفاقيات التي تمت مسبقا بين الحكومتين في مجال صادرات الثروة الحيوانية، منوها الى ان الصناعة هي المدخل الرئيسي لجلب موارد عديدة يجب الاهتمام بها تحقيقا للدعم اللازم لخزينة الدولة حتى مطلع ٢٠٢٠م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق